نادرًا ما ألقاه.
وكلما ألقاه
آخذ يديه في يديّ.
وأصب حياتي
وبرأس منحن أعرب عن تمنياتي:
“كن دائمًا ناجحًا ومنتصرًا”.
لا أقابله إلا نادرًا جدًا
يصبح النسيم أخضر
كلما فتح عينيه،
وتعود الحياة إلى الأنهار الجافة،
ويغمر السماء قمر باهر.
نادرًا ما أجد الفرصة للقياه.
وعندما، مثل لؤلؤة منطلقة من صدفتها،
يقف أحيانًا حيالي،
يقزّم الرجل الضخم
الذي داخلي.
شاعرة وأديبة وصحافية وأكاديمية تكتب بالآسامية.
**ترجمة: د. شهاب غانم.