لبريقِ النجوم..
برغمِ هذا البيت الذي بلا نافذة
شكراً للجبال
برغمِ جدرانه العالية
شكراً لسلّم الطوارئ
برغمِ عكازيَ المكسور
شكراً للأصدقاء ..
برغمِ كلمةِ الفُحشِ التي تقطنُ ذيلَ ابتسامتهم
شكراً للملاجئِ بالرغم من أن الحروبَ قد انتهتْ
شكراً للهاتف ..
بالرغم من عدم إرسال رسائلي الصوتية
شكراً للبطاقة الشخصية ..
بالرغم من أنها لا تبرّرُ حضوري
شكراً للقانون ..
بالرغم من أنه يطالبني أن أنهي هذه القصيدة…