آسفةٌ لأني لستُ من زجاجٍ،
لأن الأحجار التي رجمتموني بها،
لم تهشمْ شيئًا..
بل سقطت إلى جانبِ ظلي خائرةَ القوى.
أنا آسفة،
لأن المنزلَ الذي أسكنه الآن،
بنيته من حجارتكم.
لكن تأكدوا
أنه
وللأبد..
سيظلُّ مفتوحًا لأجلكم.
سكينة حبيب الله
آسفةٌ لأني لستُ من زجاجٍ،
لأن الأحجار التي رجمتموني بها،
لم تهشمْ شيئًا..
بل سقطت إلى جانبِ ظلي خائرةَ القوى.
أنا آسفة،
لأن المنزلَ الذي أسكنه الآن،
بنيته من حجارتكم.
لكن تأكدوا
أنه
وللأبد..
سيظلُّ مفتوحًا لأجلكم.
سكينة حبيب الله