مازالت قدمي المبتورة
اختا للارض
تستمتع بدغدغة الجذور
وصخب الأنابيب
تنقل الماء لأصابعي
لأ كتب القصائد
وأعلقها على عكازتي
راية للنهار .
151 أقل من دقيقة
مازالت قدمي المبتورة
اختا للارض
تستمتع بدغدغة الجذور
وصخب الأنابيب
تنقل الماء لأصابعي
لأ كتب القصائد
وأعلقها على عكازتي
راية للنهار .