
روبرت فروست – عند الغابة
لِمَنْ هذه الغابة؟ أظنني أعرف صاحبَها يعيش في القرية فلن يراني أقف بجانبها تمتلئ بالثلج وأنا أراقبها. . يجد حصاني في الأمر غرابة أن نقف
لِمَنْ هذه الغابة؟ أظنني أعرف صاحبَها يعيش في القرية فلن يراني أقف بجانبها تمتلئ بالثلج وأنا أراقبها. . يجد حصاني في الأمر غرابة أن نقف
يقول البعض إن العالم سينتهي بالنيران والبعض الآخر يقول إنه سيتجمد ولكثرة ما لسعتْني الأشواق أؤيِّد أصحابَ النار أؤيِّد لكنْ لو كانت النهاية ستُعاد أظنني
ذات مرة تلاقيتُ مع الليل وأنا وحيد . خرجتُ فى المطر—وعدتُ فى المطر . متجاوزاً ضوءَ المدينة ِ البعيد. . نظرتُ هناك على ذاك الطريق
في غابة صفراء ينبثق طريقان أسفت أنه ليس في الإمكان – كوني مسافرًا واحدًا – أن آخذ كليهما أمام الأول وقفت طويلاً وإلى آخر المطاف
طريقان تشعبّا في غابةٍ صفراءَ شاحبةٍ ، وأنا ، وا أسفاه ، لم أستطع سلوكَهما معاً ، و كمسافر وحيد وقفت طويلاً ، أنظر إلى
لِمَنْ هذه الغابة؟ أظنني أعرف صاحبَها يعيش في القرية فلن يراني أقف بجانبها تمتلئ بالثلج وأنا أراقبها. . يجد حصاني
يقول البعض إن العالم سينتهي بالنيران والبعض الآخر يقول إنه سيتجمد ولكثرة ما لسعتْني الأشواق أؤيِّد أصحابَ النار أؤيِّد لكنْ
ذات مرة تلاقيتُ مع الليل وأنا وحيد . خرجتُ فى المطر—وعدتُ فى المطر . متجاوزاً ضوءَ المدينة ِ البعيد. .
في غابة صفراء ينبثق طريقان أسفت أنه ليس في الإمكان – كوني مسافرًا واحدًا – أن آخذ كليهما أمام الأول
طريقان تشعبّا في غابةٍ صفراءَ شاحبةٍ ، وأنا ، وا أسفاه ، لم أستطع سلوكَهما معاً ، و كمسافر وحيد
لطلبات النشر والتسجيل