اليوم تم إطلاق رحلة استكشافية لمساعدة وكالة ناسا في البحث عن الحياة في الفضاء السحيق، رحلة استكشافية خالية من صوت هدير الصواريخ، نظراً لكونها دفقة لطيفة في عُمق المحيط الهادئ.
سيستخدم المشروع روبوتات مائية لاستكشاف البيئة المحيطة ببركان في أعماق البحر قبالة سواحل هاواي، والتي تحيط به ظروف مشابهة لما قد يوجد على القمر إنسيلادوس، وهو سادس أكبر أقمار الكوكب زحل.