بما أحمله ويحملني
أجراسُ آثامي تدّقها يد الليل القدّوس
وتجرّني ترتيلةُ السأمِ والغبار،
آه، أيها المجدُ الطالعُ
يا سفينة الصحراءِ في نهرٍ آسن
يا خشبَ المسرّة بأسرهِ،
و يا مزاميرَ وجودي في كل حين
هأنذا بما أحملهُ ويحملني،
مولودٌ في الذي وُلِد لي.