أنيس غنيمة – بما أحمله ويحملني

بما أحمله ويحملني

أجراسُ آثامي تدّقها يد الليل القدّوس
وتجرّني ترتيلةُ السأمِ والغبار،

آه، أيها المجدُ الطالعُ
يا سفينة الصحراءِ في نهرٍ آسن

يا خشبَ المسرّة بأسرهِ،
و يا مزاميرَ وجودي في كل حين

هأنذا بما أحملهُ ويحملني،
مولودٌ في الذي وُلِد لي.

زر الذهاب إلى الأعلى