من يدري ما الوجه الآخر للوقت
كم مرة كان الفجر خلف الجبل
وكم للأفق الفوار الجليل
من ذهب في أحشاء الصواعق
تلك الوردة كانت صيفا
وكم وهَب ذلك السيف من حياة.
حسبت أعلي الطريق مرج زهور
فكان مستنقعا،
حلمت بمجد الإنساني
فصادفت مجد الألوهية في أعماقي
(La frente pensativa 1912-1911)
*
ترجمة: محمد الميموني