قدماي العاريتانْ
متوازيتان ْ
صوب البابِ
مرحبتانْ
بشريط قطارٍ
يمتد بجوف زمانٍ ومكانْ
لكنَّ الموتْ
يأباني حين أريدهْ
أستيقظ ُ وكأني راقصة ٌ
في وضعٍ معروفٍ أثناء بروفة ْ
رحل الصياد وخلّف في القارب مجدافينْ
أنتفخ بدون توقفْ
تمتلئ فراغاتي
وحذائي
وثيابي
ويراعي!
*
ترجمة: سيد جودة – مصر