ها أنا إذاً
في جلسة بوحٍ سامية
مع ذاتي
ذاك الملاك النجس الذي أحبّ.
كم من اليباس الآن
في ملمس هذا الجسد
الذي كنتُ أعشقه شاباً
لأني كنتُ مؤمناً بالحبّ.
لكني لن أخاف
ولن أستسلم
بل سأطلب من الله الذي لا يعطي حياةً
ألا يدعني أموت.
*
الترجمة: جمانة حدّاد
ها أنا إذاً
في جلسة بوحٍ سامية
مع ذاتي
ذاك الملاك النجس الذي أحبّ.
كم من اليباس الآن
في ملمس هذا الجسد
الذي كنتُ أعشقه شاباً
لأني كنتُ مؤمناً بالحبّ.
لكني لن أخاف
ولن أستسلم
بل سأطلب من الله الذي لا يعطي حياةً
ألا يدعني أموت.
*
الترجمة: جمانة حدّاد