تأملها: إنها جميلة جدًا، ضحكتها ترتطم بالشاطيء – فياض خميس.
تأملها: إنها جميلة جدًا، ضحكتها ترتطم بالشاطيء تأملها: إنها جميلة جدًا، ضحكتها ترتطم بالشاطيء، ضحكة مترعة بالغضب وبالزبد. لكن
تأملها: إنها جميلة جدًا، ضحكتها ترتطم بالشاطيء تأملها: إنها جميلة جدًا، ضحكتها ترتطم بالشاطيء، ضحكة مترعة بالغضب وبالزبد. لكن
فتحت بابًا حديديًا، صريره تسلل إليّ، ثم وطأت جذر شجرة، وأبصرت نافذة مشتعلة، لكن الفجر كان يلتهم الأوراق ولم
مدخل لستُ أدري أيّ مجاز سلكتُ غير أني وصلتُ إلى هنا إلى تلك البقعة الغريبة الخالية من المساكن والأرياف هذا
ما الشعر بالنسبة لك غير أنه حجر جوّفته الشمس والمطر، غير أنه طفل يموت بردًا في ميناء بـ بيرو، غير
الشجرةُ التي تخضرُّ كلَّ ربيعْ ليست بأسعدَ منّي بالاخضرارِ المزهرِ الجديد. سقطتِ الأوراقُ الصفرُ وعاد الخطّاب الهيّابون ليكتبوا أسماءَهم متعانقةً
أزرع وردة بيضاء في يوليو كما في يناير للصديق المخلص الذي يمد يده لي بصدق. وللقاسي الذي يمزّق القلب الذي
لطلبات النشر والتسجيل