
تيد هيوز – طيور بائسة
في الغابة الموحلة يدسّ الظلام الأزرق في جماجمها أقطابا” من النجوم فتنشب مخالبها البلهاء بالأغصان المبتلّة ،طوال اللّيل كانت تحلم بماكينات السماء العارية المفترسة وتفرّ
في الغابة الموحلة يدسّ الظلام الأزرق في جماجمها أقطابا” من النجوم فتنشب مخالبها البلهاء بالأغصان المبتلّة ،طوال اللّيل كانت تحلم بماكينات السماء العارية المفترسة وتفرّ
أجلس في أعلى الغابة، عيناي مطبقتان لا أحلام زائفة بين رأسي المعقوف وقدميّ المعقوفتين، وفي نومي أتدرب على فتكات حاسمة وأكل. يا لطمأنينة الأشجار
1 “لاهوت” لا، فالحيّةُ لم تغو حوّاءَ للتفّاحةِ. هذهِ ببساطةٍ حقائقُ فاسدةٌ. فقد أكلَ آدمُ التفّاحةَ. حوّاءُ أكلَت آدمَ. أما الحيّةُ فأكلَت حوّاءَ. هي أمعاءُ
في الغابة الموحلة يدسّ الظلام الأزرق في جماجمها أقطابا” من النجوم فتنشب مخالبها البلهاء بالأغصان المبتلّة ،طوال اللّيل كانت تحلم بماكينات السماء العارية المفترسة وتفرّ
في الغابة الموحلة يدسّ الظلام الأزرق في جماجمها أقطابا” من النجوم فتنشب مخالبها البلهاء بالأغصان المبتلّة ،طوال اللّيل كانت تحلم
أجلس في أعلى الغابة، عيناي مطبقتان لا أحلام زائفة بين رأسي المعقوف وقدميّ المعقوفتين، وفي نومي أتدرب على فتكات
1 “لاهوت” لا، فالحيّةُ لم تغو حوّاءَ للتفّاحةِ. هذهِ ببساطةٍ حقائقُ فاسدةٌ. فقد أكلَ آدمُ التفّاحةَ. حوّاءُ أكلَت آدمَ. أما
في الغابة الموحلة يدسّ الظلام الأزرق في جماجمها أقطابا” من النجوم فتنشب مخالبها البلهاء بالأغصان المبتلّة ،طوال اللّيل كانت تحلم
لطلبات النشر والتسجيل