
فكتور هوغو – دودة الأرض العاشقة لنجمة
..تهرب بلا هوادة نحو فضاء خالد وصاف نحو نور وفيّ للجميع تهرب نحو براءة السماء اللازوردية كي لا تلوث طهارتك الفخورة بطين وغبار دروبنا. كي
..تهرب بلا هوادة نحو فضاء خالد وصاف نحو نور وفيّ للجميع تهرب نحو براءة السماء اللازوردية كي لا تلوث طهارتك الفخورة بطين وغبار دروبنا. كي
كتبها بعيد وفاة ابنته ليبولدي * عشت ما فيه الكفاية، لذلك تراني متألماً أسير، فلا أجد مجرد ذراع إليها أتكىء أبتسم بالكاد للأطفال من حولي
لا أهتم لا بالأبراح ولا بالأجراس ولا أدري شيئا عن ملكٍ أو ملكة أجهلُ ، وأقر بجهلي ، إن كان الكاهن يتعالى ، وإذا ما
( مرت أربعة أعوام على وفاة ليوبولدين ابنة الشاعر، وهاهو هنا يستحضرها ويهمس إليها كما لو كانت تنبض بالحياة، وإنها تناديه وتنتظره ليضع على قبرها
ما إن يشرق وجه الطفل حتى يصّايح أفراد العائلة الملتفون كدائرة حولَه تلمع كل الأعين إذ تلمع عيناه كل جبين جهم يتهلل له وسواء خضرَ”يونيو”
الأنثى ؟ ماتت والذكرُ؟ فاز بهِ قِطٌّ والتهم عظامه من سوف يجيء إلى الأعشاش؟ لا أحدٌ يا لصغار الأطيار المسكينة! غاب الراعي متهماً والكلب قضى
المعركة ابتدأت..كيف؟ بتبسمها!! قالت: “هل تتكرم أن تكتب لي؟” – “كلمات؟” – “بل أشعاراً” – “لا أكتب شعراً قط!” وينساب الصمت بعد البسمة تأتي النظرةُ
ما كانت شغلي الشاغل… روز للغابة جئنا وتحدثنا في الأشياء المعهودة فيم تحدثنا؟ لا أذكر بعد كالمرمر كنت…برودة ومبالاتي مفقودة وأثرثر وهي بعينيها تسألني: ماذا
..تهرب بلا هوادة نحو فضاء خالد وصاف نحو نور وفيّ للجميع تهرب نحو براءة السماء اللازوردية كي لا تلوث طهارتك
كتبها بعيد وفاة ابنته ليبولدي * عشت ما فيه الكفاية، لذلك تراني متألماً أسير، فلا أجد مجرد ذراع إليها أتكىء
لا أهتم لا بالأبراح ولا بالأجراس ولا أدري شيئا عن ملكٍ أو ملكة أجهلُ ، وأقر بجهلي ، إن كان
( مرت أربعة أعوام على وفاة ليوبولدين ابنة الشاعر، وهاهو هنا يستحضرها ويهمس إليها كما لو كانت تنبض بالحياة، وإنها
ما إن يشرق وجه الطفل حتى يصّايح أفراد العائلة الملتفون كدائرة حولَه تلمع كل الأعين إذ تلمع عيناه كل جبين
الأنثى ؟ ماتت والذكرُ؟ فاز بهِ قِطٌّ والتهم عظامه من سوف يجيء إلى الأعشاش؟ لا أحدٌ يا لصغار الأطيار المسكينة!
المعركة ابتدأت..كيف؟ بتبسمها!! قالت: “هل تتكرم أن تكتب لي؟” – “كلمات؟” – “بل أشعاراً” – “لا أكتب شعراً قط!” وينساب
ما كانت شغلي الشاغل… روز للغابة جئنا وتحدثنا في الأشياء المعهودة فيم تحدثنا؟ لا أذكر بعد كالمرمر كنت…برودة ومبالاتي مفقودة
لطلبات النشر والتسجيل