قصيدتان للشاعر اليوناني كوستاس كاريوتاكيس
1- كانت أزهار الأقحوان تموت في الحديقة.. كانت أزهار الأقحوان تموت في الحديقة كمثل رغبات،عندما أتيتِ. بهدوء ضحكت، كأزهار بيضاء صغيرة. بصمت صنعت أغنية رقيقة
1- كانت أزهار الأقحوان تموت في الحديقة.. كانت أزهار الأقحوان تموت في الحديقة كمثل رغبات،عندما أتيتِ. بهدوء ضحكت، كأزهار بيضاء صغيرة. بصمت صنعت أغنية رقيقة
القمر هذه الليل سينزل على الشاطيء، كمثل لؤلؤة ثقيلة. وفوقي سوف تتراقص أشعته المجنونة المجنونة. الموجة الياقوتية ستنكسر عند قدمي، وتبعثر النجمات كلها. ومن راحتيّ
أبياتي، بنات دمي هي تحكي، لكني أمنح الكلمات كشظايا من قلبي، وأقدمها كدموع من عينيّ. تذهب بابتسامات مريرة عندما أسرد بها حياتي. أطوقها بالشمس والنهار
اجعل ألمك قيثارةكن عندليبًاكن زهرة.عندما تأتي السنوات المريرة،اجعل ألمك قيثارةوغنّ الأغنية الوحيدة. لا تضمد جرحكإلا بأغصان الورد.سأعطيك المر الشهواني– بلسمًا – والأفيون.لا تضمد جرحكدمك الأرجواني.
يديرون المفتاح في الباب؛ يُخرجون رسائلهم القديمة، المخبّأة بعناية، يقرأونها بصمت، ثم يجرجرون أقدامهم للمرة الأخيرة. . يقولون: حياتنا كانت مأساة. يا إلهي! كم كانت
1- كانت أزهار الأقحوان تموت في الحديقة.. كانت أزهار الأقحوان تموت في الحديقة كمثل رغبات،عندما أتيتِ. بهدوء ضحكت، كأزهار بيضاء
القمر هذه الليل سينزل على الشاطيء، كمثل لؤلؤة ثقيلة. وفوقي سوف تتراقص أشعته المجنونة المجنونة. الموجة الياقوتية ستنكسر عند قدمي،
أبياتي، بنات دمي هي تحكي، لكني أمنح الكلمات كشظايا من قلبي، وأقدمها كدموع من عينيّ. تذهب بابتسامات مريرة عندما أسرد
اجعل ألمك قيثارةكن عندليبًاكن زهرة.عندما تأتي السنوات المريرة،اجعل ألمك قيثارةوغنّ الأغنية الوحيدة. لا تضمد جرحكإلا بأغصان الورد.سأعطيك المر الشهواني– بلسمًا
يديرون المفتاح في الباب؛ يُخرجون رسائلهم القديمة، المخبّأة بعناية، يقرأونها بصمت، ثم يجرجرون أقدامهم للمرة الأخيرة. . يقولون: حياتنا كانت
لطلبات النشر والتسجيل