لأن الريح ألقت إلى الأرض بقلم الرصاص المقصوف والشمعة جفت فجأة كعظمة ضائعة، كفرع مشقوق نصفين. كان الحقل مليئا بحلزونات بيضاء وقال لها الراعي: عليكِ أن تنحني كي تكتبي.