المحادثة تجعلنا أقرب كثيراً!
إنها تفتح
أمواج الجسد المتكسر،
تُدني السمك من الشمس،
وتصلّب العمود الفقري للبحر!
تجوّلتُ في وجه، طيلة ساعات،
عابراً النيران السوداء.
نهضتُ إلي جسد
لم يولد بعد،
حاضراً مثل ضياء يلتفّ حول الجسد،
ضياء في غمرته يتنقّل الجسد مثل قمر منزلق.
*
ترجمة: صبحي حديدي