الشهر: أبريل 2018

  حين أتت السيدة المحسنة التي تنتمي لجمعية رعاية الأطفال لزيارتنا سألتنا، كما يفعل الجميع، لماذا ننجب كل هذا العدد…

بابٌ وحيدٌ للعالموجدرانٌ كثيرةٌجدرانٌ كثيرةٌ وعاليةوكزنزانةٍ واسعةٍكان عليناأن نعيشَ فيها دائماً– رغماً عنّا –مع القَتَلةِ والسفاحينوكان علينا أيضاًأن نقتني الأملَ…

  السوريات رسمن على الجدران أغانيهن بعفوية يومياتهن الصاخبة طلينها بمواويل الفرح و أهازيج شعبية لحن هدهدن به لطفل حتى…

لفيلم: رحلة العمر تأليف وإخراج سعد عرفة، عمق التناقض الذي حملته ثقافتنا العربية الحديثة التي حاولت التوفيق بين الجديد الوافد…

  عِنْدَمَا تَثَاءَبَ ظِلُّ فُرْشَاتِهِ فِي مِرْآتِي.. غَنَّتْ، وَصَحَتْ عَصَافِيرُ ذَهَبِيَّةٌ.. عَلَى مُوَاءِ البَحْرِ. وَبَيْنَمَا غَيْمَةٌ تَعْبُرُ الشَّارِعَ حَافِيَةً، بِلَا…

إذا لم تخرج منفجرةً منك، برغم كل شيء فلا تفعلها. إذا لم تخرج منك دون سؤال، من قلبك ومن عقلك…

«في بكائية الصهيل، في قلب عار من صحة الحياة» إلى عبدالله العصيمي … ذهب عن شعب صغير. للوقت الذي لم…

بإمكانِ كُلٍّ منّا ألاّ ينامَ وحيدًا لماذا لا تحرّكُ مقبضَ بابي في هذه اللحظةِ و تدخلُ كضوءٍ في العتمة؟ تجلسُ…

عندما تبدأ حريتك مارس معها عبودية أنفاسك إقتلها بشراهة تدخينك سجائر مهربة غض طرف أصابعك عن كتابة سجنك القديم لقد…

أبحثُ عن غسالةٍ غسالةٍ تغسلُ ملابسَ كلِّ الآدميينَ معًا في ليلةٍ واحدةٍ سأبرمجُهَا على غسلِ ملابسِ الجنودِ وستراتِ القتلى سأجعلُهَا…

  الحلم نجمة تتدلّى بضفائر الحلم الواقع ! أرض ترعبها براءة السماء تندلق من عيونها تنشب في صدر الليل أظفارها…

أنا قاصة، وأودّ أن أروي لكم ما أحب تسميته بـ “خطر القصة المفردة”. نشأت في مدينة جامعية في شرق نيجيريا.…

  أنتظرك حتى يغدو الليل نهارًا، بتنهيدات آمال ضائعة. لا أظن أنك ستأتين، أعرف ذلك، أعرف أنك لن تأتي أبدًا.…

  غياب ربما ينبغي أن أرفع الحياة الواسعة حياة هي الآن مرآتك: وكل صباح ينبغي أن أعيد بناؤها منذ رحلتِ،…

“أبويا قاللي ارمي الشبكبك أمي قالتلي ل البحر ياكلك” و بينهما لم أجد ما يكفي من الحيرة لأترك صنارتي و…

عينان واحدة على يمين الوجه وأخرى على يساره لم تعودا في هذا العصر كافيتين تماماً لمشاهدة أفلام الخيال بوضوح على…

أتلمس طريقي على مقهى الروح فتبتسم جراحي وتحتسي آلامي جرعة فائرة قهوة تحرق الذكرى فترديني الأدخنة تمزجني حروفي بالنار/ بالضوء/…

ديوَانُ الْيَبَاب.. تقتربُ مِني وأنتَ مبتعداً عِني كمَا الفَرح كمَا الحيَاة.. تكاد تُحاذي روحي بدورانكَ.. وأنتَ بعيدٌ جداً عن جنسَ…

بكل الحب تمد القسوة يديها الناعمتين تعانق الجسد المتكوم فوق نفسه وصوتك القادم على عكاز الوقت يقترب .. معلناً اللاوقت…

أنا منعزل تماماً حتى عن نفسى، لا أعرف أي شىء ولا أي أحد وأظن أنى سأموت فى سماء أخرى ولكن…