أنطولوجي

الصواريخ مضت تطوي الرحاب الشاسعات و مراراً وصلت للأنجم النائيات , النائيات ليتني يا أيها الناس لكم , كنت وصلت…

جنود بلادنا من لم يؤوبوا راجعينا إلينا من ميادين القتال الداميات يخيل لي أحياناً بأن أولائك الغياب ما اجتدثوا أراضينا…

ترجمة يارا المصريقصائد للشاعر الصيني: غي ماي حَسَنٌ، الآن أتقبلُ فشلي التام وزجاجات النبيذ الفارغة والبيضات ذات الثقوب الصغيرة حَسَنٌ،…

ترجمة وتقديم: لطفية الدليمي هذه ترجمة للحوار المهمّ الذي أجراه (ديفيد إيبوني David Ebony) مع تيري إيجلتون في 26 آب…

القصائد التالية مترجمة عن كتاب بورخيس (الهاسيدور) والتي يترجمها بعضهم الصانع بينما المعروف أن الكلمة أكثر تعقيدا من الاختصار إلى…

  تواجهنا سيمون دو بوفوار قبل البدء بقراءة كتاب”هازل رولي”سيمون دوبوفوار وجان بول سارتر وجهاً لوجه”، الحياة والحب، بصورتها وهي…

تحت شجرِ الزَّيـزفون التركيِّ المُـزهـرِ على حـوافي المَرج المُعـشَـوشِـبِ ، تـتنفّس الببغاواتُ بهدوء في مواقعها المتأرجحة ، وقد هـزّها الحنينُ…

1- 20 لكنْ ما الذي يمكن أنْ أكَـرِّسَه لك، سيّـدي، قـُلْ، يا مَنْ علـَّم المخلـوقاتِ أنْ تسمـعَ ؟- تـَذكّـُري يـومَ…

دعني يوماً ما، بعد انقشاع الرؤية المُـرعبة، أنْ أغنّيَ مُبتهجاً وممجِّداً الملائكةَ المُستَجيـبـين. ألاّ تُخفِقَ أيّـة ٌمن مطارق قلبي صافـيةِ…

كم من مسارة غريبة همسنا بها للأزهار حتى يقول لنا هذا الميزان المرهف وزن حماستنا النجوم كلها آسفة لأننا نجمعها…

( من مراثي دوينو العشر ) * لو صرختُ، مَـنْ مِـنْ تَـراتُب الملائكة سيسمعني؟ وحتّى لو أخذَني أحدُهم فَجأةً إلى…

الوقتُ حانَ، يا رب. كم الصيفُ كان عظيمـًا القِ بظلك على المزاول ودع الرياح تهبّ في الحقول مُـرْ فلولَ الثمارِ…

أحياناً.. تمشي عبرَ القريةِ مرتديةً ردائَها الأحمرَ الصغير. مستغرقةً -كلياً- في ضبطِ نفسِها ورغمَ ذلك -غصباً عنها- يبدو أنها تتحركُ…

لم تصمت الموجة لكم أبدأ، هكذا أنتنّ أيضا لستنّ هادئات قطّ وتغنّين مثلها: الذي يريده جوهركنّ عميقا في الدّاخل يصير…

حين المجدلات الشقراوات يمضين في ألق بلاد الغروبِ: إنهنّ كلّهنّ ملكات ويفكّرن ويبدأن تتويجهنّ الخاصّ. . لأنّ النّور الذي يعشن…

الأخوات الشقراوات يضفرن فرحات في المشي جدائل من القشّ الذّهبيّ، إلى أنْ تبدأ الأرض أمامهنّ في الازهرارِ كالذّهبِ حينها يقلنْ…

الفتيات يغنّين: الوقت الذي تحدّثت عنه الأمّهات، لم يجد إلى غرف نومنا، وفي الدّاخل ظلّ كلّ شيء أملس وواضحا. يقلن…

لا تدرك بعد شئيا من خريف الرّوض، فيه تمشي الفتيات المضيئات ضاحكات؛ فقط أحيانا يقبّلك مثل تذكارٍ بعيدٍ، لطيفٍ هواء…

الفتيات يغنّين: ضحكنا طويلا في الضياءِ، وكلّ واحدةٍ جلبت لأخرى قرنفلا وعشبا فوّاحا باحتفال كأنّما لعروسِ- وصار حزرا وحديثا. .…

ويتابعن: نحن لنا أخوات. لكنّها مساءات، حيث نقشعّر بردا ونضيّع بعضنا البعض، وكلّ واحدة تودّ أن تهمس للصديقاتها: الآن تخافين.…