
لويس أراغون – الدموع تتجمع
في السماء الرمادية ذات الملائكة المصنوعة من خزف في السماء الرمادية ذات النحيب المختنق تذكرت تلك الأيام في مايانس* في الراين الأسود كانت تبكي الحوريات
في السماء الرمادية ذات الملائكة المصنوعة من خزف في السماء الرمادية ذات النحيب المختنق تذكرت تلك الأيام في مايانس* في الراين الأسود كانت تبكي الحوريات
عيناك من شدة عمقهما رأيت فيهما وأنا أنحني لأشرب كل الشموس تنعكس كل اليائسين يلقون فيها بأنفسهم حتى الموت عيناك من شدة عمقهما.. أني أضعت
– 1 – سأقص الأسطورة أسطورة ذاك الذي هرب و حمل طيور الاند على الصمت في قلب الليل عندما سمعناه أوّل الأمر كان الهواء عميقاً
قضيت في ذراعيك النصف الآخر من الحياة عندما في اليوم الأول للخليقة و بين أسنان آدم وضع الله أسماء كل شيء بقي أسمُك على لسانه
تركتني من كل الأبواب تركتني في كل الصحارى بحثت عنك عند الفجر وفقدتك عند الظهيرة لم تكوني في أي مكان أصل إليه من يمكن أن
حيث يوجد الخير في قلب الغضب حيث يصفو قلب الليل الهواء كحول وسوء الحظ شجاعة إطارات النوافذ مكسورة الأمل لا يزال يشع هناك ومن الحوائط
إني لأتذكر نغمة تعودنا سماعها في اسبانيا جعلت قلبي يزداد خفقانه، ونحن كنا نعرف دائماً عندما اضطرم دمنا مرة أخرى لماذا كانت السماء الزرقاء من
في أوج مأساتنا كانت طوال النهار جالسة إزاء مرآتها تسرح شعرها الذهبي اللامع. وكان يخيل إليّ أن يديها الوديعتين ترتبان اللهيب في أوج مأساتنا .
في السماء الرمادية ذات الملائكة المصنوعة من خزف في السماء الرمادية ذات النحيب المختنق تذكرت تلك الأيام في مايانس* في
عيناك من شدة عمقهما رأيت فيهما وأنا أنحني لأشرب كل الشموس تنعكس كل اليائسين يلقون فيها بأنفسهم حتى الموت عيناك
– 1 – سأقص الأسطورة أسطورة ذاك الذي هرب و حمل طيور الاند على الصمت في قلب الليل عندما سمعناه
قضيت في ذراعيك النصف الآخر من الحياة عندما في اليوم الأول للخليقة و بين أسنان آدم وضع الله أسماء كل
تركتني من كل الأبواب تركتني في كل الصحارى بحثت عنك عند الفجر وفقدتك عند الظهيرة لم تكوني في أي مكان
حيث يوجد الخير في قلب الغضب حيث يصفو قلب الليل الهواء كحول وسوء الحظ شجاعة إطارات النوافذ مكسورة الأمل لا
إني لأتذكر نغمة تعودنا سماعها في اسبانيا جعلت قلبي يزداد خفقانه، ونحن كنا نعرف دائماً عندما اضطرم دمنا مرة أخرى
في أوج مأساتنا كانت طوال النهار جالسة إزاء مرآتها تسرح شعرها الذهبي اللامع. وكان يخيل إليّ أن يديها الوديعتين ترتبان
لطلبات النشر والتسجيل