١-
لأنني ولدت في الماء
لا تخلف أقدامي آثارًا في الوحل.
٢-
سأل أحدهم في الليل
على أرضية الشرفة:
“أين يمكن أن أضع رأسي؟”
“بجانب يدك.. كي لا يسرقه أحد!”
٣-
أقبل رجل نحوي،
كما لو يريد أن يسألني سؤالًا:
السوق؟ عنوانًا؟ منزلًا؟ معبدًا؟
وبينما كنت أقف هناك
أفكر فيما سيسأل
فتح فمه عدة مرات.
ولم يسأل عن شيء، ورحل.
ترى أي عالم نعيش فيه؟!
*شاعر وناقد يكتب بالتاميلية والاسم أعلاه اسم مستعار.