حبي لك مرآة مكسورة!
يجثم بثقله في تجويف صدري.
بين الصناديق المتربة من أغاني فيلا كوتي الكاملة
هناك تاريخ من الدماء كتبها الأسف
بين هذه كل الحالات العصبية “الأشياء تتداعى: ، ولكن لا زلنا نرتفع!
أفريقيا لا تعتذري لأنفاسنا المتطلعة للبقاء والسماء
الضوء هو ما نريد ليشع خلال الاضطرابات والكوارث والأمراض
قارة بأكملها تغفل عتها رحمة يسوع
علينا ان نحب أنفسنا ونقول ذلك بصوت عالي
حتى عندما لا يرأنا “العالم الأول”
عندما نجهل السنتنا ولغاتنا
ونضع الملح في جروح بعضنا البعض
عندما يؤذي الشفاء
عندما يكون طعم الحرية مألوفا كالطعام
.
أفريقيا
لن أرمي باسمك مرة أخرى مثل العذر القديم
سأقسم لاستعادة ما يشرفك
لنكون الاصل كما كنا من دون خوف
لن تنقطع دماءنا ولكن سنظل هنا! .