الولاء رقصة بطيئة
لا يمكن لأي شخص أن يرقصها.
إنه ليس فقط مسألة إيمان،
هو أكثر من معرفة
كيفية الانتظار لشخص ما،
إنه غريزة
. . . لا يمكن تدريسها
أو استهلاكها أو
حتى شرحها.
الولاء الحقيقي
ليس فيه تفاخر على الإطلاق
و(أعتقد)
إنه مصنوع من الفراء.
الانتظار (وخصوصاً عندما لا يأتي أحد ) هو شيء
مثل الحب . . . إلا أنه لا ينتهي أبداً
أو يتوقف،
أو يتغير. . . وليس هناك لغة (ليس حتى القسوة)
تتحدث نقيضاً له،
فالكلاب تموت
انتظاراً من أجل الناس.
الولاء رقصة بطيئة
. . . لا يمكن لأي شخص أن يرقصها
فهو يتطلب شخصاً لديه هذه الحكمة النادرة
لا اسم له ولا يطلب أن
يتم تذكره. . . إنه حكمة
لا يوجد منافس لها في البشر
ولأنه ليس له منافس
فالناس لا تموت أبداً
انتظاراً للكلاب.