منشورات إبداعية

قطة تحت المطر (1925) ترجمة: موسى الحالول كان في الفندق أمريكيان فقط. لم يكونا يعرفان أيا من الناس الذين كانا…

يعتبر المخرج الروسي آندريه تاركوفسكي شاعر السينما والصورة بامتياز،وتتسم أفلامه برمزية عالية وكثافة في المعنى ،إضافة لاعتماده على اللقطة الطويلة…

1 – تقاطع الدروب الشموع التي رأيتها تحترق ، أجل ، الشموع المقدسة على ذرى الجبال الأبدية، حيث سار أناس…

من أنت يا طيفًا يجيء إليّ عبر جوانح الظُّلَم متسلقًا أسوار صمتى.. يستلُّنى من غِمد صومعتي ويُركبنى بُراق الرحلة الكبرى؟…

غيمة أخرى تحاول أن تروض عطشي المتجعد ومن دون نهر جاء البلل على شكل بياض كامل اللذة غيمة أخرى بجوار…

أقف على حافة غراند كانيون الجنوبية ريثما أصور جدرانًا صخرية جميلة متموجة تنتهي إلى أعماق مفزعة. لكن الآن وقت تسجيل…

يبدأُ الإدراك لدور الزمن وتأثيره على الرؤية وأفق التفكير عندما يخرجُ الإنسان من وهم المطلق، ويقتنعُ بفعلِ احتكاكه مع الظواهر…

صدرتْ هذه الرواية عن دار نينوى ، 2017 ، للناقد والروائي حسن السلمان ، بعدد صفحات لا يتجاوز 168ص .…

في بلاد أخرى (1927) ترجمة: موسى الحالول في الخريف ظلت الحرب قائمة كما كانت، لكننا لم نعد نذهب إليها. كان…

حدث ما حدث ، كذا قتلى ، كذا جرحى ، أغلقت الفيس بوك ، اطفأتُ الضوء ، وقررت النوم .…

للسماءِ أصواتٌ للأرضِ أصواتٌ أيضاً والشجرةُ، الخفيفةُ أكثرَ من هذه الأصواتِ، تخبركَ عنِ الذين ناموا تحتَها ولم يستفيقوا فلا تقتربي…

دنياي أنت وفرحتي ومنى الفؤاد إذا تمنى أنت السماء بدت لنا واستعصمت بالبعد عنا هلا رحمت متيمًا عصفت به الأشواق…

-هناك طرق لم نمش فيها رغم كل شيء طرق مشى فيها غيرنا مثلاً أدت بنا نحن بشكل ما إلى الحرب.…

مائة جلدة رأسُه معلُقٌ بين شجرتين ، شجرةِ الأمس ِ ، وشجرةِ الأمسِ القادم . شجرةٌ خَلْفه شدّته من قميصٍ…

ربما نسأل أنفسنا أحيانا ما هي الأشياء الحقيقية في هذه الحياة؟ الأشياء التي تستحق أن نعيش من أجلها ولأجلها، أن…

تُعدُ المُعضلات النفسية من الثيمات الأساسية التي عالجتها الأعمال الأدبية والسينمائية وحاول الدارسون في المجال النفسي الإستفادة من الآثار الأدبية…

التراجيديا كلمة غير واضحة الاشتقاق، تطبق بصورة واسعة النطاق على الاعمال الدرامية وغيرها من الاعمال في اطار توسيع نطاق الاستخدام…

على رصيف الميناء في إزمير (1) (1930) ترجمة: موسى الحالول قال إن الشيء الغريب هو أنهم كانوا يصرخون كل ليلة…