
لويز إردريك – كلمة إلى نفسي – ترجمة ضي رحمي
اتركي الصحون دعي الكرفس يتعفن في درج الثلاجة السفلي والتراب يتكلس على أرضية المطبخ أبقي على الفتات الأسود في قاع محمصة الخبز ألقي الوعاء المتصدع،
تخرجت ضي رحمي من كلية الآداب قسم ترجمة اللغة الإنجليزية، كانت في البداية تترجم ترجمات سياسية وإقتصادية، ثم انتقلت للترجمة الأدبية على نطاق ضيق، ترجمت بعض المقالات التي تعرض لروايات ما، أما الشعر فشرعت في ترجمته بعد فترة بتشجيع من صديق.
ترجمت ضي رحمي لشعراء مميزين مثل: “مايا أنغيلو، أوكتافيو باث، أوغدن ناش، سارة تيسدال، فيكرام سيت، آنا أخماتوفا، تشارلز وايلز، سيلفيا بلاث، فيسوافا شيمبورسكا، آنا سفير، تشارلز بوكوفسكي، بابلو نيرودا”.
اتركي الصحون دعي الكرفس يتعفن في درج الثلاجة السفلي والتراب يتكلس على أرضية المطبخ أبقي على الفتات الأسود في قاع محمصة الخبز ألقي الوعاء المتصدع،
أليس القمر، في معظم الأحيان، معتما ؟ والصفحات البيضاء، ألا تبدو ناقصة، من دون بقع الأبجدية السوداء؟ حين ساق الله النور، لم يطرد الظلام، بل
أتعلم التخلي عن العالم قبل أن يتخلى عني. بالفعل، تخليت عن القمر والثلوج، ونأيت بظلالي بعيدًا عن إدعاءات الأبيض بينما أخذ العالم أبي، وأصدقائي. .
– I – أغلقت عينيها وبالداخل كانت عارية وطفلة، عند سفح شجرة. في ظلها رقد نمر وثور. للنمر قدمت ثلاثة حملان من ضباب، وللثور ثلاث
أحببت ثلاثة رجال واحدًا بعد الآخر. الأول كان شمعة فاسقًا أحرق يدي وعندما بكيت، قال: صوتك كمواء قطة أو بكاء رضيع. عليكَ أن تكوني أكثر
الجميع بحاجة إلى مكان، على ألا يكون بداخل شخص آخر. – ريتشارد سكين (1) لو أنك نضجت وكنت من النساء اللاتي يحب الرجال النظر إليهن،اسمحي
عندما قصفوا هيروشيما، شكّل الانفجار نجمًا صغيرًا، هكذا تحولت الكائنات كلها، من حيوانات وبشر ونباتات، كل ما تعرض بشكل مباشر لأشعته إلى رماد على الفور.
صفوف الزنازين غير المسقوفة، كناي في فم الريح، الريح المحملة بالأنفاس الثلجية لكهوف الجنوب الزرقاء. يا لهذا اليوم المظلم، العصيب: الريح مثل نحلة غاضبة تبحث
من الصعب التركيز على علاقتنا، بعد معرفة تكلفة الجلسة الواحدة. النظرية السلوكية تجعل كل شيء يبدو بسيطًا بين هذه الجدران الباردة. لكن كيف نتبادل الأحضان
رغم هيئتهم المتغيرة دوماً،نترك كل ليلةعلى حافة النافذة بعض البطاطا الباردة ووعاء لبنللملائكة الذين يقطنون هذه المدينة. عادة هم يسكنون الجنّة حيث، بالمناسبة، البكاء ممنوع.يدفعون
Bridge جسر نحو أدب العالم by Antolgyأحبني مثل منعطف خطأ على طريق وعر في وقت متأخر من الليلبلا قمر وبلا وجهة للوصولبينما يتحرك حيوان ضخم
أول فتى أحببته لم يرني عارية قط- كان هناك دائمًا والدٌ سيعود للمنزل خلال نصف ساعة- وأخ صغير في الحجرة المجاورة. دائمًا؛ جسد وافر ووقت
أريد أن أحيا حياة بسيطة معك لا أكثر أنت، وحياة معك، لأحبك، لأدللك، لأرعاك! تذكر – دائمًا – أنني أحبك هذا وعد أبدي
حاولت أن أتغير أغلقت فمي أكثر أن أكون أرق.. أجمل أقل انتباهًا صُمت شهرًا بأكمله ارتديت الأبيض زهدت المرايا والجنس وتدريجيًا لم أنطق بكلمة في
أيًا ما كان سبب الحزن، أو ثقله،ملزمون نحن بحمله.ننهض ونستجمع قواناالقوى الغامضةالتي تقودنا بين الحشود،ثم؛يدلني شاب، بلفهة، على الطريقبينما تُبقي سيدة على الباب الزجاجي مفتوحًا،
بالأمس، أنفقت ستين دولارًا على البقالة أخذت الحافلة إلى المنزل حملت حقيبتين بذراعين قويتين في طريق العودة لشقتي الصغيرة ثم طهوت طعام العشاء لنفسي. ربما
أشفقُ على من ستحبك بعدي ستأتي لموعدكما الأول حاملة مكنسة وجاروفا جاهزة للملمتك ثانية بعد ما تركتك قطعًا. ستسمع اسمي كثيرًا سيحفر
ليتني صورة مدسوسة في زاوية محفظتك ليتني صورة تحملها كمستقبل في جيبك الخلفي ليتني الوجه الذي تعرضه على الغرباء عندما يسألونك من أين أتيت ليتني
مشينا معًا تحت المطر قال إن بشرتي مثالية كأوراق الأقحوان حدثني عن ذلك الجسر جلعني أضحك أضحك – حتى والمدينة ووجهي يأكلهما اللهب. أرقد فوق
https://soundcloud.com/antolgy/unedvuvrrp1l ليلة أن خسرتك، أشار لي أحدهم نحو مراحل الحزن الخمس قال: اذهبي من هنا، إنه أمر بسيط مثل تعلم صعود السلالم بعد البتر وهكذا
اتركي الصحون دعي الكرفس يتعفن في درج الثلاجة السفلي والتراب يتكلس على أرضية المطبخ أبقي على الفتات الأسود في قاع
أليس القمر، في معظم الأحيان، معتما ؟ والصفحات البيضاء، ألا تبدو ناقصة، من دون بقع الأبجدية السوداء؟ حين ساق الله
أتعلم التخلي عن العالم قبل أن يتخلى عني. بالفعل، تخليت عن القمر والثلوج، ونأيت بظلالي بعيدًا عن إدعاءات الأبيض بينما
– I – أغلقت عينيها وبالداخل كانت عارية وطفلة، عند سفح شجرة. في ظلها رقد نمر وثور. للنمر قدمت ثلاثة
أحببت ثلاثة رجال واحدًا بعد الآخر. الأول كان شمعة فاسقًا أحرق يدي وعندما بكيت، قال: صوتك كمواء قطة أو بكاء
الجميع بحاجة إلى مكان، على ألا يكون بداخل شخص آخر. – ريتشارد سكين (1) لو أنك نضجت وكنت من النساء
عندما قصفوا هيروشيما، شكّل الانفجار نجمًا صغيرًا، هكذا تحولت الكائنات كلها، من حيوانات وبشر ونباتات، كل ما تعرض بشكل مباشر
صفوف الزنازين غير المسقوفة، كناي في فم الريح، الريح المحملة بالأنفاس الثلجية لكهوف الجنوب الزرقاء. يا لهذا اليوم المظلم، العصيب:
من الصعب التركيز على علاقتنا، بعد معرفة تكلفة الجلسة الواحدة. النظرية السلوكية تجعل كل شيء يبدو بسيطًا بين هذه الجدران
رغم هيئتهم المتغيرة دوماً،نترك كل ليلةعلى حافة النافذة بعض البطاطا الباردة ووعاء لبنللملائكة الذين يقطنون هذه المدينة. عادة هم يسكنون
Bridge جسر نحو أدب العالم by Antolgyأحبني مثل منعطف خطأ على طريق وعر في وقت متأخر من الليلبلا قمر وبلا
أول فتى أحببته لم يرني عارية قط- كان هناك دائمًا والدٌ سيعود للمنزل خلال نصف ساعة- وأخ صغير في الحجرة
أريد أن أحيا حياة بسيطة معك لا أكثر أنت، وحياة معك، لأحبك، لأدللك، لأرعاك! تذكر – دائمًا –
حاولت أن أتغير أغلقت فمي أكثر أن أكون أرق.. أجمل أقل انتباهًا صُمت شهرًا بأكمله ارتديت الأبيض زهدت المرايا والجنس
أيًا ما كان سبب الحزن، أو ثقله،ملزمون نحن بحمله.ننهض ونستجمع قواناالقوى الغامضةالتي تقودنا بين الحشود،ثم؛يدلني شاب، بلفهة، على الطريقبينما تُبقي
بالأمس، أنفقت ستين دولارًا على البقالة أخذت الحافلة إلى المنزل حملت حقيبتين بذراعين قويتين في طريق العودة لشقتي الصغيرة ثم
أشفقُ على من ستحبك بعدي ستأتي لموعدكما الأول حاملة مكنسة وجاروفا جاهزة للملمتك ثانية بعد ما تركتك
ليتني صورة مدسوسة في زاوية محفظتك ليتني صورة تحملها كمستقبل في جيبك الخلفي ليتني الوجه الذي تعرضه على الغرباء عندما
مشينا معًا تحت المطر قال إن بشرتي مثالية كأوراق الأقحوان حدثني عن ذلك الجسر جلعني أضحك أضحك – حتى والمدينة
https://soundcloud.com/antolgy/unedvuvrrp1l ليلة أن خسرتك، أشار لي أحدهم نحو مراحل الحزن الخمس قال: اذهبي من هنا، إنه أمر بسيط مثل تعلم
لطلبات النشر والتسجيل