ما سأكتبُهُ الآنَ، لا يُمكن أن تَعُدَّه بأيِّ حالٍ، قصيدةَ حب. يَدي في يدِك، ألتهمُ بعينيّ جسدَك العاري نائمًا بوداعة..…
أكمل القراءة »ما الهوان؟ ألا نصير معًا. ما الوحشة؟ ألا يحدث كل هذا.
أكمل القراءة »عبد الله الصيخان: وطني واقفٌ ويدي مُشْرَعَهْ، ابنك البدويُّ أتى يستزيد هواجس أيّامه المُسْرِعَهْ، مرسَلٌ من سنيّ الفراغات كيما أفتّش…
أكمل القراءة »في الحفلاتِ أشيرُ إلى جسدي وأقولُ: هنا يموتُ الحبُّ. مرحبًا بك، تفضَّل بالدخول، اعتبِرهُ بيتَكَ. وارسان شاير، ترجمة ضي رحمي.
أكمل القراءة »ماذا يعني الشعرُ في مواجهةِ العُدوانِ والقهرِ والفقر؟ وماذا يعني الشعرُ في عالمٍ مِلؤُهُ الجشعُ والجهلُ والمرض؟" حتَّى مع مواجهةِ…
أكمل القراءة »لاتبدو أن هناك ثمة كلمة كافية لترمم ما حدث، سيظل الشق في الجدار يشي بتلك اللحظة التي لن تنمحي من…
أكمل القراءة »