
حيث السحرة ينادون بعضهم بأسماء مستعارة – سيف الرحبي
ليس بيني وبينكِ
أيتها الساحرةُ الولودُ
إلا هذه الكثبانُ من الرملِ،
وهذه الأزمنةُ المكدَّسةُ أمامَ بابي،
تقولين كلامًا لا أفهمه
وتقولينَ هذيانًا، أفهمُهُ
بسرعةِ سقوطِ النيزكِ على رأسي.
ليس بيني وبينكِ
أيتها الساحرةُ الولودُ
إلا هذه الكثبانُ من الرملِ،
وهذه الأزمنةُ المكدَّسةُ أمامَ بابي،
تقولين كلامًا لا أفهمه
وتقولينَ هذيانًا، أفهمُهُ
بسرعةِ سقوطِ النيزكِ على رأسي.
1 الشّعر لا يُنقذ أحدًا إنها كذبةٌ الشّعر يد بأظافر طويلة حادة تضعهُ على جلدكَ يحكّ الحبوب/ البثور يلعب بها
قالت العرب: سقطَ على ضالتهِ، أي عثَر، ووقع عليها. والضّالة يمكن أن تكون النّفس في غيابها، وضياعها، إذ تقع فتضيعُ
جئت إليهم بدفاتر الوجع أقلب بين الورق عن ذاتي عدت وأنا أسأل أكثر هل عدت ممزقة! هل ضاعت الصفحات مني
تجربة الشاعر العُماني زاهر الغافري (1956)، كانت موضوعاً لندوة في مسقط جاءت تحت عنوان “الحداثة الشعرية عند زاهر الغافري” أول
(الطَّريق الى الآخِرةِ لم يعدْ مُعقّداً حتّى انّه مُعبَّد ومُضاء، مُزدحمٌ بعض الشّيءِ بالأرواح لكِنّه سالك).. بهذا الوَصفِ الــبسيط أستطيعُ
لطلبات النشر والتسجيل