
الذي بين فرجينيا وولف ومي زيادة
كتبت: فاطمة المحسن قصة ظهور مي زيادة وصعود نجمها الأدبي في العالم العربي، تنطوي على أبعاد تتعدى سيرة امرأة واكبت
كتبت: فاطمة المحسن قصة ظهور مي زيادة وصعود نجمها الأدبي في العالم العربي، تنطوي على أبعاد تتعدى سيرة امرأة واكبت
الالتباس الذي يصيبنا نحن النساء، حين نشعر أننا نستقبل شكلاً غير مفهوم من الكراهية، تبدأ من العائلة ولا تنتهي في المؤسسات التي نحاول أن ننتمي إليها خارج البيت
“أنت شريكٌ في الجريمة
لو لم تلقِ قميصَك على كل العميان
لو لم تر أن كلَّ محبٍّ هو بالضرورة حبيبك
لو لم تمنح نفسَك فلكا لكلِّ مَن يدور
لو لم تلقِ بنفسك من فوق كل ما هو عالٍ
لا أحد يلملم شظاياك”
إن كان ممكناً، سأرتدي الكِمامةَ وأسيرُ في الصحراء وألتقي بالآلهة والملائكة. واجهتُ العاصفةَ الرمليةَ مرتدياً الكِمامة، واجهتُ الضبابَ مرتدياً الكِمامة،
لا بدَّ أنك نائمٌ الآن أو في جلسةِ حساب آخر؛ ثمة نادل يُقرِّبُ منك لائحةً بكل إيمان تجرعته مع الخوف
لدينا جميعًا خوف أصيل من ألّا نكون جيّدين بما فيه الكفاية. ربما لأنه، وبخلاف كل ما يدوّي حولنا من خطابات النضج والتقبّل وتعاليم حب الذات، ندرك جميعًا في قرارة أنفسنا، أننا بشكل أو بآخر، في هذا السياق أو ذاك، بالفعل لسنا جيّدين بما فيه الكفاية.
مال الولد وهو يتفرج على التلفزيون وسألني: صحيح يا بابا، إنت ليه ما كملتش تعليمك؟ ثم اعتدل يواصل الفرجة. وأنا
المجموعة الشعرية “الخروج من الحبيبة” للمصري أحمد محجوب .. رسائل في البطء واللذة في عالم سريع تغيب فيه اللحظة الكاملة،
كتبت: إيمان السباعي ذكرتني صورة فتاة لبنانية ترتدي تي شيرت يكشف عن أعلى صدرها مطبوع عليه كلمة “ثورة” في إحدى
التلصصُ فعلٌ تحفيزي حين أُراقب الدائرة الخضراء بجوار اسمك أُتابع منشوراتك ثم لا أتفاعل لا أكتب لك أني أفتقدك لكنني
هذه النسخة من الكتاب الصوتي: مذكرات الولد الشقي محمود السعدني، تم تحسينها وترميمها عن شريط الكاسيت الذي صدرَ عن المجمع الثقافي في أبو ظبي، مطلع القرن الواحد والعشرين.
“إذ تنام الراقصة / المغنية على الأرض (وهي نصف أو ربع عارية ثم تحرك ما يمكن تحريكه في جسدها بصورة
ليس بى غيرك وكفري ولست الأوى إليك فى نشوتى أو ألمى . ليس بى سوى أبعادك ومفرى ليس بى لما
1 لا تعنّف رِجلك حين تنزلق على حصاة لا تعنف الحصاة أيضا ولا الحذاء قد يكون من الجيد أن تنزلق
ثمة حياة يمكنك صنعها داخل الحياة، فلا تتردد
الفتى شابيبحث عن قبلةأو رداءِ مَحبةيفتش كلّ يومفي قلبهعلّ شيئًا سقط فيهأو عَلق به بشاربٍ يَخطُ الوجهوصوتٍ يستغربهُبعيونٍ متسعةيبحث عن
الأوهام : كائناتٌ عذبة تطرق الأبواب في موعدٍ مناسب بالضبط ..في الموعد الذي يسبق إقدامنا على الإنتحار للمرة الثانية تقنعنا
القلم أعزل على الأرض مليء بالدم وطفي السجائر والورقة بجواره نائمة مليئة بلطخات الدم من فمى بجوارها بعض الكتب التى
بشكل ما, بوضوح. او بغير وضوح تام. و في اغلب الاحيان, و مع غالبية من التقيت, كان هناك ذلك النموذج
لم أولد قرب ” فيزوف” ، ولا علي قمة جبل إيفرست .. مذ ولدت وأنا أبصر الجاروف في يدي عامل
لطلبات النشر والتسجيل