افتَح لي باب لياليك – راكيل سانتيليز – ترجمة: عبدو زغبور
افتح لي باب لياليك دَعني أُودعُ فيه نَفَسي متخَمةٌ أنا بالعدَمِ والوداع.
محمود درويش ـ ليلٌ يفيض من الجسد
ياسمينٌ على ليل تمّوز، أغنيّةٌ لغريبين يلتقيان على شارعٍ لا يؤدّى إلى هدفٍ … من أنا بعد عينين لوزيّتين؟ يقول…
لا تصدقوني إن حدثتكم عن الحرب – أسماء عزايزة
لا تصدّقوني إن حدّثتكم عن الحرب، لأني أتحدث عن الدم وأنا أشرب القهوة، وعن القبور وأنا أقطف الصفّير في مرج…
المكان الأول – مؤيد الراوي
هل ثمة قوة أشدّ من قوة المكان –ليس أي مكان، وإنما المكان الأول- الذي أطلق فينا العاطفة وأشبعنا بالرؤية والرؤى،…
عودة مفاجئة إلى مسقط الرأس – بكاي كطباش
أمس مات صاحب الدكان الوحيد في القريةوزعوا على التلاميذ حبات تمر وأرغفةاه لو يموت كل يومصاحب الدكان الوحيد في القرية…